من نحن
شركة تنمية الريف المصري الجديد هي شركة معنية باستصلاح وتنمية المليون ونصف المليون فدان كمرحلة أولى من أربعة ملايين فدان. وهي شركة مساهمة مصرية ١٠٠٪ لثلاث مساهمين حكوميين: وزارة المالية٬ الهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية – وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة – وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية
الرؤية
إنشاء مجتمعات تنموية مستدامة تؤسس على الزراعة في الأراضي المستصلحة متضمنة كافة الخدمات واللوجستيات ومناطق صناعية متنوعة وتنمية للثروة السمكية والحيوانية مبنية على منهج علمي وتقني واقتصادي مع تخطيط عام لكامل المشروع لمواكبة أحدث الأساليب الدولية للتنمية المستدامة و حماية البيئة ضمن رؤية مصر٢٠٣٠
الأهداف
، استصلاح الأراضي الصحراوية في مصر بناءً على مخطط
، تعظيم الإستفادة من الموارد المائية لمصر
،زيادة الرقعة الزراعية وخلق مجتمعات اقتصاديه جديدة
، توفير فرص عمل لائقة للشباب
، سد الفجوة الزراعية وزيادة الصادرات
، تطبيق ونشر نظم الري الحديث للأراضي المستصلحة
، الإشراف الدوري علي اعمال الزراعة وتسويق المحاصيل
،إنشاء قري ريفيه جديده تحقق المتطلبات البيئية كنموذج متكامل ينفذ بالمناطق المخصصة للشركة الحالية/المستقبلية
الخدمة المجتمعية
نسعى لتعزيز العلاقات الإيجابية مع المجتمع الذي نعمل فيه من خلال الإستماع إلى إحتياجاته وتوفير الدعم والموارد اللازمة لتلبية تلك الاحتياجات.
نؤمن بأن المشاركة المجتمعية جزء لا يتجزأ من عملنا. من أجل بناء علاقات مستدامة وطويلة الأمد مع المجتمع الذي نخدمه.
نركز على الإستدامة والمسؤولية الإجتماعية في كل جانب من جوانب عملنا. من أجل تحسين جودة حياة المجتمعات التي نعمل فيها، ونسعى جاهدين لتحقيق ذلك من خلال توفير الدعم والموارد اللازمة.
رؤيتنا هي بناء مجتمعات أكثر إستدامة وصحة، ونؤمن بأن المساهمة في بناء هذا المستقبل هي مسؤوليتنا. من خلال توفير الدعم المالي والتقني والإجتماعي للمجتمعات التي نخدمها لتحقيق هذا الهدف.
نؤمن بأن المشاركة المجتمعية تساعد في تحسين حياة المجتمعات التي نخدمها. ونسعى جاهدين لتوفير الدعم والموارد لتحقيق هذه الرؤية، كما نعمل مع المجتمعات لتحديد الاحتياجات وتطوير الحلول المناسبة لتلبية تلك الاحتياجات
بروتوكولات و تعاون مشترك
تأتي البروتوكلات والتعاون المشترك بين الشركات كعنصرين أساسيين يسهمان في تحسين الأداء وتعزيز التفاعل بين المؤسسات
كما تلعب دوراً حيوياً في تبسيط وتنظيم عمليات تبادل المعلومات بين الشركات.
يُستخدم التعاون المشترك بين الشركات لتحقيق أهداف مشتركة وتبادل الموارد والخبرات. من خلال تبني بروتوكلات مشتركة، يمكن للشركات تحسين تنسيق الجهود وتعزيز التكامل بين أنظمتها.
علاوة على ذلك، يمكن للتعاون بين الشركات أن يأخذ أشكالاً متعددة، بدءًا من مشاريع مشتركة إلى تبادل الموارد البشرية والتكنولوجية. هذا التفاعل يعزز التكامل بين القطاعات المختلفة ويعمل على تعزيز الابتكار والاستدامة
.ظهر التعاون واستخدام البروتوكلات في بيئة الأعمال أهميتهما في تحسين كفاءة العمليات وتحقيق الأهداف المشتركة، مما يعزز التنمية المستدامة للشركات ويسهم في تحسين الأداء الاقتصادي
